فهد البطل – الحلقة الثالثة: هجوم على أحمد العوضي من قبل بعض الأشخاص

شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل “فهد البطل” تطورات مثيرة، حيث تعرض فهد البطل لاعتداء من مجموعة من الأشخاص في منطقة شق التعبان، بعد أن أقدموا على استفساره عن مكانه. الحلقة انتهت وترك المشاهدون في حيرة حول دوافع هؤلاء الرجال وهجومهم الغامض.

في نفس الحلقة، كان هناك مشهد مؤثر بين غلاب وزوجته ووالدة فهد، “صفاء الطوخي”. حيث كانت صفاء قلقلة على ابنها عمر، واسترجعت ذكريات قديمة، متسائلة عما إذا كان ابنها بريئًا من أحداث وقعت بشأن حماد شقيقه.

كما طلبت صفاء من غلاب أن يبحث عن أشقاء عمر، وأبدت استغرابها لعدم إيجادهم، ليطلب منها نسيان الماضي وأثره.

وتابعنا غلاب وهو يتعامل مع قفص من الذئاب، حيث أصدر تعليمات لأتباعه بإجهاد هذه الحيوانات، تمهيدًا لاستخدامها في الصباح ضد رجل وزوجته، بعدما رفض الأخير بيع أرضه له.

شاهد مسلسل فهد البطل الحلقة 3 على موقع اليف فيديو.في هذه الحلقة، اكتشفنا سرًا تخفيه كارولين عزمي عن شقيقها فهد، حيث ذهب لتوصيلها إلى العمل، لكنها فارقت المكان سريعًا وذهبت إلى عملها الحقيقي في أحد البارات.

وقدمت الفنانة ميرنا نور الدين شخصية كناريا، حيث حاولت جمع بقايا الرخام من الشارع لتبيعها، لكن صاحب المحل طردها. أدى هذا الأمر إلى تصرف فهد بالشجاعة وملاحقتها لحمايتها من شاب حاول الاعتداء عليها، مؤكداً أنها تستحق الحصول على بقايا الرخام للمساعدة.

كما تميزت الحلقة بموقف شجاع من عصام السقا “ريكو”، الذي واجه والده رافضًا محاولاته لإخراجهم من المسكن الذي يعيشون فيه، بسبب ظروفهم المالية.

غير بعيد عن ذلك، حدثت مشادة بين فهد وشقيقته بعد أن علمت بخططه للتخلص من توفيق التمساح، حيث طلبت منه أن يتجاهل هذا الأمر.

كما أبدى أحمد عبد العزيز “غلاب” وزوجته “صفاء الطوخي” رغبتهما في زواج ابنهما عمر، لكنه رفض في الوقت الراهن. وأثارت الأمور المزيد من التوتر عندما تلقى غلاب دعوة من توفيق التمساح لحضور عيد ميلاد ابنته آسيا، مما جعله يقرر اصطحاب ابنه معه.

بدأت الحلقة بمشهد مثير حيث حاول أحمد العوضي “فهد” التوجه لقتل توفيق التمساح “محمود البزاوي”، إلا أن والده تدخل في اللحظة المناسبة ومنعه، موضحًا له أنه على دراية بما يخطط له وأنهم انتقلوا لشق التعبان لهذا السبب، مؤكداً أنه لن يسمح له بالتفريط في حياته.

تابعوا المزيد من أخبار مسلسلات رمضان عبر بوابة دراما رمضان 2025!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى